هل لنا بغيمة عابرة تغطي بها ثقوب الخراب والحزن بداخلنا ي الله كما تُغطى تلك النجوم في السماء فوقنا بغيمةٍ عابرة ربما لا أحد ينتبه لها لكنا نأنس وحدتنا برفقتها كل ليلة .. إلى أن أصبحنا رفقاء وأصبحت مراقبتها مهمتنا السرمدية التي لا مقابل لها سوى الشعور بالقليل من الراحة