لتحمل عصافير الحُب رسائلي التي قد سبق ورفضتها
لتُلقيها لطفل يَصنع منها طائرة ورقية ويُفلت قيدها لتُحلق في سمائنا الزرقاء، وتتأرجح بفعل الرياح على أنغام قصائدي إلى أن تصل إلى نافذة غرفتك فتُسقطُها؛ لتؤدي العرض أمامك لتريك التواءات قلبي وآثار دموعي على هيئة رقصة يمكنك أن تُطلق عليها أي اسم يحلو لك كـ رقصة الحب أو الموت اختر ما يروق لك.
وعندما ينتهي العرض حاول قراءة حروفي فوصولها ليديك هو المُراد منذ البداية.